• فيتامين سي يعتبر من العناصر الغذائية الدقيقة الأساسية للإنسان، وله وظائف متعددة تتعلق بقدرته على التبرع بالإلكترونات.
  • إنه مضاد للأكسدة قوي وعامل مساعد لعائلة من الإنزيمات التنظيمية الحيوية والجينية.
  • فيتامين سي يساهم في الدفاع المناعي من خلال دعم الوظائف الخلوية المختلفة لكل من الجهاز المناعي الفطري والمكتسب.
  • فيتامين سي يدعم وظيفة الحاجز الظهاري ضد مسببات الأمراض ويعزز نشاط إزالة الأكسدة من الجلد، وبالتالي يحمي من الإجهاد التأكسدي البيئي.
  • فيتامين سي يتراكم في الخلايا البلعمية، مثل الخلايا المتعادلة، ويمكن أن يعزز التاكسي الكيميائي، والبلعمة، وتوليد أنواع الأكسجين التفاعلية، وفي النهاية قتل الميكروبات.
  • وهو ضروري أيضًا لعملية موت الخلايا المبرمج وإزالة العدلات المستهلكة من مواقع العدوى بواسطة الخلايا البلعمية، وبالتالي تقليل النخر/التهاب الخلايا المتعادلة الشبكية وتلف الأنسجة المحتمل.
  • دور فيتامين سي في الخلايا الليمفاوية، يكون تأثيره أقل وضوحًا، ولكن ثبت أنه يعزز التمايز وانتشار الخلايا البائية والتائية، ويرجع ذلك على الأرجح إلى تأثيراته في تنظيم الجينات.
  • فيتامين سي يؤدي نقصه إلى ضعف المناعة وزيادة قابلية الإصابة بالعدوى. في المقابل، تؤثر العدوى بشكل كبير على فيتامين سي مستويات بسبب زيادة الالتهاب والمتطلبات الأيضية.
  • علاوة على ذلك، فإن المكملات الغذائية تحتوي على فيتامين سي ويبدو أن هذا الدواء قادر على منع وعلاج الالتهابات التنفسية والجهازية.
  • الوقاية الوقائية من العدوى تتطلب اتباع نظام غذائي فيتامين سي تناول كميات كافية على الأقل، إن لم تكن مشبعة، من البلازما (أي 100-200 ملغ/يوم)، والتي تعمل على تحسين مستويات الخلايا والأنسجة.
  • وعلى النقيض من ذلك، يتطلب علاج العدوى المؤكدة جرعات أعلى بكثير (جرام) من الفيتامين للتعويض عن الاستجابة الالتهابية المتزايدة والطلب الأيضي.

اشتري الآن

 

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *